" هو الواقع في دولة الكويت "

" هو الواقع في دولة الكويت "

اشتباك المصالح بين الدولة والتجار شيء واضح لا مفر منه وجدول التقسيم  يطرق الأبواب ولكن لنحذر تقسيم الدين والعقدية وأيضاً نختلف.

الأيام حبلى بتغييرات سياسية وجغرافية وتقسيم لدول، والظروف العالمية مليئة بالقرارات المفاجئة، وهناك قرارات لم يكشف عنها من أسياد القرار"

فيجب على أسياد القرار بعدم النقش على جثث الموتى المتهالكين من التجار، وتجديد الدماء الوطنية الكويت تستحق " الكويت ليست لفئة دون أخرى؟

الواقع يؤلمنا

والبناء هو مطلبنا فنحن شعب حر ، وسيوف شامخة ولنا التاريخ.

وطننا المسروق أو المنهوب من أسياد القرار، بيد التجار ، الكويت ضاعت.

السياسة الكويتية كذب ومصطنعة بين أصحاب المصالح والتجار، والجميع يعرف جيداً نهاية المسرحية الهزلة.

الكويت لا تستحق نهبا.

والمؤسف إنها ساعات تمضي من أعمارنا دون أن نحسب سنينها، ومن كان يقف خلفنا بالماضي أصبح قبلنا بناء وطنه حقيقة ، نحن نعيش في الماضي كدولة قطر الشقيقة.

خلال سبعة أعوام تم بناء دولتهم، والتجار لدينا تتسابق على سرقة أموال الشعب الكويتي بمساعدة الدولة.

الألم لازال مسيطر علينا ونحن نتناحر بيننا ، فالكويتيون لا يستحقون حمل الكثير من الهم لنتقي الرب ونحاسب أنفسنا، لقد هرمنا.

مشكلة الأفكار

لدينا هي عقيدة ذهنيه مكرسه بالمفاهيم الشعبويه الماضويه المغلوطة.

يعني خلك مع القوى وبس ، هذا حال الشعوب العربية ، لا جديد.

ومن أهم التخلف الفكري المغلوط بالعقول الماضويه العربية هو الحديث عن الماضي.

ويجب علينا تجديد كل قديم ، هرمنا .

المتطلبات

هما شيئان فقط الصحوة الفكرية والأدبية من حملة الشهادات وأصحاب الأمانة وهم الأكفاء والاختصاص الذي يبنون الأوطان وكسب خبرات واستئجار العقول البشرية وأخذ الرأي منهم دون مقابل مادي.

فقط لقد هرمنا..

الحكومة عاجزة دون علاج أو كي وهي بالحقيقة بلا مؤووي، والقياديين أصبحوا عبئه علينا من الماضي الهزيل.

لقد هرمنا ... الكويت محتكره على فئات فلابد من أظهار الحقيقة المخفية أو المغيبة عن الشعوب ومتطلباتنا سهلة ، العيش الكريم ، العمل الجاد لبناء الوطن ..... هرمنا

كل أنعام السبل ومتطلبات العيش الكريم متوفرة وبأيدينا دون أن نشكر الحكومات فهي متوفرة من الرحمن سبحانه فنحتاج العمل الصادق من صناع القرار.

لذلك لا مفر لهم أو قبول الاعتذار فالتاريخ يدون ولا يرحم والشعوب تعلمت الكثير .... لقد هرمنا.

يدا بيد ولنتقي الرب الأجيال سوف تحاسبنا عن ما فعل السفهاء بسرقة ثروات أوطاننا ..... هرمنا .

الواقع مؤلم

والصحوات العربية لازالت مقيدة بحبال ضعيفة وهشة جداً لنتدارك الاقتتال وسفك الدماء بيننا بسبب المتنفذين... هرمنا .

الدنيا ستزول والوعود الكاذبة أصبحت من الماضي الحزين، ونحن شعب حر ولا نريد إلا العيش الكريم.... لقد هرمنا.

انتهى .. زمن الكذب والوعود الكاذبة الكويت تريد العمل الصادق والنوايا الحسنة فقط ... لقد هرمنا.

نتمنى فتح أبواب النقاش وأخذ الرأي من أصحاب العقول المستنيرة لكي نعالج البطون جيداً التي لا تشبع من أكل الحرام ... هرمنا .

انتهينا من الوعود الزائفة والمكذوبة الكويت تطالبنا بالبناء الحقيقي ... لقد هرمنا.

الحديث عن الأخطاء التي يجب إصلاحها هي من متطلباتنا للعيش الكريم بوطننا كسائر البلدان المتقدمة... لقد هرمنا.

التنوير الفكري من خلال تويتر ويجب الحديث عن المشاكل بالبلدان العربية وحل مشاكل الكويتيون والأخطاء المغلوطة لا نغرد لغير الكويت... هرمنا.

أحلامنا ليست كبيرة كغيرنا من المتنفذين، الواقع مؤلم والمستقبل مليء بتغيرات والتحولات المفاجئة اليوم ننذر وغدا الشعوب تعاقب ... هرمنا.

المتنفذين بالكويت عظامهم أصحبت هرمه وعروشهم لم تنتهي ، وهي حقيقة لا ننساها وضع القضايا المستصنعه مؤلم أخلاقياتهم غير مؤدبه... هرمنا.

سراق المال العام اتقوا الله رب العالمين فالحياة قصيرة وعقاب الرحمن كبير والكويتيين لا يريدون سوى سبل العيش الكريم... هرمنا.

الصحافة

تتوارا عنكم في الأنظار الوقتية من الكتاب أصحاب الأقلام المأجورة، وكلاهما أجير أو مستأجر! التاريخ يسجل.. هرمنا.

أكتب ما هو في مخيلتك دون تجريح أو ظلم ولاتشهدوا الزور لصالح المتنفذين، البلد متعطل والشعب أصبح دون جدوى ... هرمنا.

بعض الكتاب بتويتر المستأجرين من المتنفذين تذكرنا كتاباتهم، بدور أن الثعلب على قمامة الحديد واليوم نعيد وغدا نعيد من أول جديد ... لقد هرمنا.

اليوم غير الأمس

وأهل الماضي السابق أصدق حديثاً ومشاعرنا وقولاً من جيل هذا اليوم الواقع مؤلم ولازلنا نتحسر عليه.

" الشعوب اليقظة "

هم صمام أمان البلدان الناجحة، يدا بيد لنصنع قرارنا مما أفسدته المتنفذون والمتسلقون على جدار الوطن ....هرمنا

هي الحقيقة اقتصرت مفاهيمنا بالحياة الدنيوية حتى أصبحت حياتنا اليومية تنشق إلى أمران هما أم دجل نفاق وهذا حالنا لا جدال ولا مجال أو إعادته خطابات رنانة الأمانات بيد غير الموكلين لها، وهذا السبب الحقيقي لا يوجد عيب بالاعتراف بالأخطاء العفوية التي تخرج عن السيطرة فالاعتراف ليس محل لسخرية ولكن دون مكابرة

واقع مؤلم

هرمنا

فالكويت لازالت تدور برحى أعوج دون الرجوع لأصحاب الرأي أو المشروه فلا زلنا نتألم ولازالت الأخطاء تزداد علينا، فصراعنا مصطنع حكومي لأسباب مجهولة وعجزت العلماء عن علاجه ولو كان بسطح القمر عولج أمره....

الواقع مؤلم

نتمنى إعادة جميع المسرحيات الهزله من الحكومة لكي يتفهم أهل الكويت معنى الكذب والدجل والمسلسلات الكرتونية بطولات هزليه مصنوعية من ورق وأبطالها من المهرجين والمستأجرين والدخلاء على الوطن انتهينا ونحن لازلنا ندور برحانا الأعوج.

الألم مرير على قلوبنا جداً وكل ثروات البلاد بيد المتنفذين انتهينا ولازلنا نتألم بازدياد يعني لا طبنا ولا غدا الشر... واقع.

هل كيفية العلاج أن يذهب الشعب الكويتي جميعاً ويتسلق سطح القمر لكي يحضر للكويت قوانين التنمية.

الأفلام الهندية لها بداية من غير نهاية... واقع

التنمية نسمع بها بالتلفاز وكل يوم وعود كاذبة وأموالها تنهب من المتنفذين .... واقع مرير.

الشعب الكويتي بسبات النوم العميق غارقون وغير مدركون ومغيبون والأجازة طويلة عشرة أيام جميلة ولازال رحانا يدور وكل يوم يزيد بالاعوجاج.

الشعوب الخليجية والعربية تزداد أصحابك بها عندما تسب من خلال تويتر وتعمل لك رتويت وتقل أصحابك عندما تناصر غيرك أو تقول الحق .... واقع مؤلم .

أصبحت مفاهيمنا دجل أو نفاق وكذب ولازلنا برحانا الأعوج ندور مرا تلو الأخرى الشعوب العربية في سبات الأكل والنوم فقط.

هي الدنيا صراع وتناحر شد وجذب وأهل الكويت تراقب الكذب المصطنع جيداً.

نتمنى حسم صراعنا وتبقى الكويت لنا واحة أمن وأمان .

فلا تلعن الدهر فأنه كان مسؤولا ومأمورا وكل يوم نتطلع ونستبشر خيرا لبلادنا الحبيبة ... انتهينا .

التدارك الجوهري للعقول والطاقات البشرية والتي تعتصر مخيلتها الفكرية لاستخراج ما هو بنا نافع لابد من احترامهم مع جزيل الشكر لهم.

ومن حولنا هناك طاقات ذهنيه عجيبة جدا فواجب علينا احترامهم وأخذ الآراء منهم ولو كانوا صغار بالخبرة الحياتية فالمهارة ليست مملوكه لأحد ، وحدث بأن طفل صغير بالسن قام باستخراج عائلته الكبيرة من حريق بل وقوعه.

لا فرق بتعلم من الحياة اليومية والتواضع مفيد جدا لكسب المهارات بيننا والنصرة أو اللجوء إليك واجب شرعي وجوهري لمن طلب منك المساعدة فالتواضع من سمات المسلم الحقيقي.

فمهما اختلفنا بين بعضنا فيبقى الرأي جوهر القضية حتى لو لم نتفق على حلها فهو واجب شرعي لابد من احترام الآراء الأخرى.

ولكن في أيامنا هذه هناك أيدي وأقلام مستأجرة وتقف بيننا وبين أصحاب القرار وهم ضعفاء نفوس وهم المشريون ... واقع ملموس.

هي الحقيقة المؤلمة والتي أخرتنا والسنين علمتني أن الصراع مع الحياة يجب أن يتسمر ولا للاستلام أو الضعف أمام كل جبان أو مستأجر.

أخواني الكرام لابد من قطع الطريق عليهم وهم يعلمون بيننا ولازالوا بصراع معنا من خلال الشبكة التويتريه فيجب أيضا قطع الأسلاك من حولهم والابتعاد عن التطبيل لهم لأنهم خائنين الأمانات من خلال الكتابة بأقلامهم المزيفة ومستأجرة وهو لا يحترم لأنه كذاب وخائن للأمانة الموكلة إليه.

فالكاتب الحقيقي لا يزيف الأحداث ولا يدار من خلف الجدار أكتب ما سيشهد عليك عند رب العالمين.... الواقع مؤلم .

لا نزيف الصراع المصطنع القول بالقول والدلائل مليئة من حولنا فالكويتيون محبطون بسبب هؤلاء المتنفذون على حساب الوطن.

ومتطلباتنا جوهرية لا محالة ولا مفر منها يا حكومة هي التنمية البشرية لأجيالنا قبل التخلف الفكري والصراع الطائفي وبناء الوطن هو طموحنا من جديد وإصلاح ما تم تخريبه بفعل أيديكم نعم فنحن شعب يراقب أدق التفاصيل ويحلل كل صغيرة قبل الكبيرة.

السنين تمضي كلمح البصر والتاريخ يدون ويسجل وكل شيء يمكن تزويره إلا التاريخ والجغرافيا فهل من مجيب لمتطلبات الشعب الكريم.. يا حكومة .

من جد وجديد وإحنا لازلنا نعيد والتكرار يعلم الشطار.. فهل من مجيب للعيش الشعب الكريم الواقع مؤلم.

التراخي بالعمل هو دليل الفوضى المعمول به حالياً فيجب على رئيس الوزراء والوزراء النزول للشارع وأخذ أراء المواطنين إذا كانوا جادين.

مطالبنا واضحة كوضوح الشمس

الإسكان

الصحة

التعليم

الكهرباء

المرور

العيش بحب وسلام

التنمية ليست بسطح القمر ترا بأيديكم والاعتذار عن التأخير من شيم الضعفاء فلا عذر لكم وبفضل الله كل شيء لدينا.

فهل من مجيب يا حكومة وإحنا لازلنا نعيد ونعيد والتكرار يعلم الشطار.

بس ترا هرمنا....

وبعد كل هذا وذاك

ليعلم الشعب الكويتي الكريم والأصيل بأن كل شيء مصطنع من حولنا لأسباب مجهولة والقضية حفظت لأسباب أيضا مجهولة.

وأيضا في كراس وكتاب ودفتر الحكومة لا تدوم إلا أصحاب الأقلام المأجورة والمدفوع قيمة كتاباتهم مقدما لأسباب جوهرية... ومجهولة.

هذا هو واقع الشعب الكويتي كل يوم يتألم دون جدوى من الحكومة والقادم هو المؤلم بالسياسة المكذوبة ليست بفن إنما أقلامهم المأجورة والوعود لازالت مكتوبة وعند مكاتب سراق المال العام محفوظة فهل من مجيب يا حكومة ولكن لازالت الحكومة .... في سبات النوم العميق.

فلابد من طلي الرأس جيدا بأصباغ سوداء داكنة بدلا من الشيب حتى نكذب على أنفسنا من الهرم مكتوب عليها نحن نحب الحكومة.

الواقع مؤلم.

الدنيا حبلى المتغيرات الكونية المفاجئة والتاريخ يدون أحداث البلاد فيد الله فوق أيديهم

شكرا ودمتم بألف صحة وعافية يا حكومة..

وأخيراً وليس آخراً

حفظ الله الكويت من كل مكروه بقيادة والدنا وأميرنا

صباح الأحمد الجابر الصباح .

شكراً